منتديات الكافيه
اختبار الخوف من الله عز وجل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اختبار الخوف من الله عز وجل 829894
ادارة المنتدي اختبار الخوف من الله عز وجل 103798
منتديات الكافيه
اختبار الخوف من الله عز وجل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اختبار الخوف من الله عز وجل 829894
ادارة المنتدي اختبار الخوف من الله عز وجل 103798
منتديات الكافيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الكافيه كل ما تتمناه  
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

 

 اختبار الخوف من الله عز وجل

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
صاحب الكافيه
صاحب الكافيه
Admin


الجنس : ذكر
البلد : اختبار الخوف من الله عز وجل 1684-110
العمر : 32
المهنه : اختبار الخوف من الله عز وجل Profes10
الحاله : اختبار الخوف من الله عز وجل 8010
عدد المساهمات : 1349
نقاط : 32162
تاريخ التسجيل : 17/02/2010

اختبار الخوف من الله عز وجل Empty
مُساهمةموضوع: اختبار الخوف من الله عز وجل   اختبار الخوف من الله عز وجل I_icon_minitimeالجمعة يوليو 02, 2010 10:40 am


دلائل الخوف من الله عز وجل :

يتضمن هذه الأسئلة التالية :
- هل تشعر بالخوف عندما تفكر بصفات الله عز وجل ؟
- هل تكثر في دعائك من قول: " يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك " ؟
- هل منعك خوفك من الله عز وجل من أكل الحرام مع كونك كنت محتاج ؟
- هل تشعر بالخوف إذا تفكرت بذنوبك الماضية والحاضرة ؟
- هل كففت يوماً عن معصية خوفاً من عقاب الله عز وجل عليها ؟
- هل تقوم بالطاعة وتخاف أن لا يتقبّلها الله عز وجل منك ؟
- هل تخاف أن تموت على غير الإسلام ؟
- هل تخاف من الموت وما وراءه من عذاب القبر وعذاب يوم القيامة ؟


إذا
كانت أغلب الإجابات على هذه الأسئلة بنعم ، فإن هذا يدلّ على أنك، إن شاء
الله تعالى، تخاف الله عز وجل , خوفاً تفوز به بالجنة بإذن الله تعالى،
وذلك لوجود الدلائل التالية :

1- وَعْدُ القرآن الكريم والسُّنة
النبوية الشريفة للخائف بالفوز بالجنة والنجاة من النار ، قال تعالـى : (
ولمن خاف مقام ربه جنتان ) ، الرحمن ، 46.
وقال صلى الله عليه وسلم في
الحديث القدسي : ( قال الله عز وجل : وعزتي و جلالي لا أجمع على قلب عبدي
خوفين ولا أجمع له أمنين فإن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإن
خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) ، أخرجه ابن حِبَان .


2-
اقتران الخوف بالعلم والمعرفة ، وهذان الأمران ، الخوف والعلم ، أمران
متلازمان في المسار ، فكلما زاد الإنسان معرفة بالله عز وجل وصفاته ازداد
خوفاً منه عز وجل ، يقول تعالى واصفاً العلماء : ( إنما يخشى الله من عباده
العلماء ) ، فاطر ، 28.
وقال أحد العلماء : " من كان بالله أعلم كان له أخوف " .

فإذا
زاد العلم بالله عز وجل زاد الخوف منه سبحانه وتعالى وزاد الحرص على
النِعم التي أنعمها الله عز وجل والتي من أهمها نعمة الإيمان إذ لو شاء عز
وجل أن يبدل الكفر بالإيمان فلن يمنعه مانع ، قال تعالى : ( و اعلموا أن
الله يحول بين المرء وقلبه )، الأنفال ، 24.


3- اقتران الخوف
من الله تعالى بالكفِّ عن المعاصي وارتكاب المنكرات ، وقد قيل في معنى
الخوف من الله تعالى أنه الذي " يُشار به إلى ما يقتضيه الخوف ، وهو الكفُّ
عن المعاصي ".


4- اقتران العبادات والأعمال الصالحة بالخوف من
عدم القَبول ، لهذا " لو فُرض أن العبد يأتي بمقدوره كله من الطاعة ظاهراً
وباطناً فالذي ينبغي لربه فوق ذلك وأضعاف أضعافه " ، فلا يغتَرَّ المسلم
عندئذ بطاعته، لأن هذه الطاعة التي أتى بها لا تقابل أقل النعم التي أنعمها
الله عليه .
فإذا حافظ المسلم على إيمانه وإسلامه حمى نفسَه من سوء
الخاتمة ومن الموت على غير الإسلام، وعمل بذلك على تنفيذ وصية إبراهيم
ويعقوب عليهما السلام كما ورد في القرآن الكريم ، حيث قال تعالى في وصية
إبراهيم ويعقوب : ( و وصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى
لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون ) ، البقرة ، 132.



دلائل ضعف الخوف من الله عز وجل:

يتضمن هذه الأسئلة التالية :
هل تعتقد أن الله عز وجل سيُدخل الجنة كل الناس لكونه غفوراً رحيماً ؟
هل تشعر أنك ستدخل الجنة مع علمك بتقصيرك في العبادات والطاعات ؟
هل تعتقد أنك تقوم بكل العبادات المطلوبة منك على أحسن وجه ؟
هل تشعر أنك لم ترتكب في حياتك ذنوباً تستحق العقاب ؟
هل تخاف من الناس أكثر مما تخاف من الله عز وجل ؟
هل تشعر أن للجنِّ والإنس قُدرة على جلب النفع ومنع الضُّر؟
هل تخاف أن تصاب بالفقر والجوع والمرض ؟
هل تأمن على نفسك من سوء الخاتمة ومن عذاب القبر وعذاب جهنم ؟


إذا
كانت معظم الإجابات على هذه الأسئلة بالإيجاب فاحذر وخاف على دينك ، فإن
خوفك من الله عز وجل خوف ناقص ويؤثر على صحة إيمانك ، وذلك لأسباب عديدة
منها :

1- لن يدخل المؤمن الجنة بعمله بل يدخلها برحمة الله عز وجل ،
قال صلى الله عليه وسلـم : ( لن ينجي أحداً منكم عملُهُ ) ، قالوا : ولا
أنت يا رسول الله ؟ قال : ( ولا أنا إلا أن يتغمَّدني الله برحمته ) ، رواه
البخاري.

2- لن يصح إيمان العبد ما لم يخف من عقوبة الله سبحانه
وتعالى على ذنبه ، فالعبد بين مخافتين "ذنب قد مضى ولا يدري ما الله يصنعُ
فيه وبين أجلٍ قد بقي لا يدري ما يصيب منه من المهالك ".

3- لا يسلم
الإنسان من الابتلاء في هذه الدار ، لأن من صفتها أنها دار بلاء بينما
الآخرة هي دار الجزاء ، قال بعض الحكماء : " من قال لأخيه صرف الله عنك
المكاره فكأنه دعا عليه بالموت إذ صاحب الدنيا لا بد له من مقاساة المكاره "
. ومما يعين المؤمن في مواجهة بلاء الله عز وجل الإيمان بالقضاء والقدر
الذي يبعث الراحة والاطمئنان في القلب إذ لولا هذا الإيمان " لحدث ضغط نفسي
شديد على بعض الأشخاص قد يؤدي بهم إلى أمراض عقلية خطيرة وإن أغلب إصابات
الجنون لتأتي من المأزق الذي يقع فيه الشخص عندما يحار في تعليل بعض
الحوادث الخطيرة التي تنزل به أو بغيره " .

4- لا يصح إيمان عبد ما
لم يؤمن بأن النفع والضر والرزق والعطاء بيد الله ، وإن الجن لا يستطيعون
أذية المؤمن بل هم لا يؤذون "إلا من استكان بأوهامه وتخيُّلاته لسلطانهم من
ذكر أو أنثى أو يتعرض لتقبل مسّهم واستعاذته بهم والتماسه نفعهم
واستخدامهم للإضرار بأعدائه من إخوانه من الإنس أو يغفل عن ذكر الله وتلاوة
القرآن ويتجافى عن التحصن بالأوراد المأثورة والاستعاذات الدائمة بالله من
همزات الشيطان ومن حضورهم ".
قال تعالى في هذا المعنى: (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين) ، الحجر ، 42.

5-
لا يصح إيمان العبد إلا بخوفه من الموت وما يسبقه من سكرات الموت وما
يتبعه من خوف من عذاب القبر وخوف من أهوال يوم القيامة وعذاب النار ، فقد
استعان رسول الله صلى الله عليه وسلم بالله عز وجل على سكرات الموت ، وكان
عليه الصلاة والسلام يكثر من الاستعاذة من عذاب القبر ومن عذاب جهنم ، لأن
عذاب المرء الأخروي يبدأ من القبر ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(إنما القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار ) ،رواه الترمذي .

وفي
ختام هذا الاختبار أذكرك ، كما أذكر نفسي ، بأن في الخوف من الله عز وجل
أمان من كل خوفٍ آخر ، ففيما يهرب الخائف من غير الله عز وجل من الأسباب
التي سببت له الخوف ، يفرّ الخائف من الله عز وجل إليه لعلمه بأن لا أمان
ولا راحة ولا طمأنينة إلا معه ، اللهم اجعلنا ممن يخاف عقابك ويرجو ثوابك ،
اللهم آمين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eldeek-anything.yoo7.com
محمود
المشرف العام
المشرف العام
محمود


الجنس : ذكر
البلد : اختبار الخوف من الله عز وجل Male_e10
العمر : 30
المهنه : اختبار الخوف من الله عز وجل Collec10
الحاله : اختبار الخوف من الله عز وجل Yragb11
عدد المساهمات : 920
نقاط : 28051
تاريخ التسجيل : 17/02/2010

اختبار الخوف من الله عز وجل Empty
مُساهمةموضوع: رد: اختبار الخوف من الله عز وجل   اختبار الخوف من الله عز وجل I_icon_minitimeالجمعة يوليو 02, 2010 3:50 pm

Admin كتب:

دلائل الخوف من الله عز وجل :

يتضمن هذه الأسئلة التالية :
- هل تشعر بالخوف عندما تفكر بصفات الله عز وجل ؟
- هل تكثر في دعائك من قول: " يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك " ؟
- هل منعك خوفك من الله عز وجل من أكل الحرام مع كونك كنت محتاج ؟
- هل تشعر بالخوف إذا تفكرت بذنوبك الماضية والحاضرة ؟
- هل كففت يوماً عن معصية خوفاً من عقاب الله عز وجل عليها ؟
- هل تقوم بالطاعة وتخاف أن لا يتقبّلها الله عز وجل منك ؟
- هل تخاف أن تموت على غير الإسلام ؟
- هل تخاف من الموت وما وراءه من عذاب القبر وعذاب يوم القيامة ؟


إذا
كانت أغلب الإجابات على هذه الأسئلة بنعم ، فإن هذا يدلّ على أنك، إن شاء
الله تعالى، تخاف الله عز وجل , خوفاً تفوز به بالجنة بإذن الله تعالى،
وذلك لوجود الدلائل التالية :

1- وَعْدُ القرآن الكريم والسُّنة
النبوية الشريفة للخائف بالفوز بالجنة والنجاة من النار ، قال تعالـى : (
ولمن خاف مقام ربه جنتان ) ، الرحمن ، 46.
وقال صلى الله عليه وسلم في
الحديث القدسي : ( قال الله عز وجل : وعزتي و جلالي لا أجمع على قلب عبدي
خوفين ولا أجمع له أمنين فإن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإن
خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) ، أخرجه ابن حِبَان .


2-
اقتران الخوف بالعلم والمعرفة ، وهذان الأمران ، الخوف والعلم ، أمران
متلازمان في المسار ، فكلما زاد الإنسان معرفة بالله عز وجل وصفاته ازداد
خوفاً منه عز وجل ، يقول تعالى واصفاً العلماء : ( إنما يخشى الله من عباده
العلماء ) ، فاطر ، 28.
وقال أحد العلماء : " من كان بالله أعلم كان له أخوف " .

فإذا
زاد العلم بالله عز وجل زاد الخوف منه سبحانه وتعالى وزاد الحرص على
النِعم التي أنعمها الله عز وجل والتي من أهمها نعمة الإيمان إذ لو شاء عز
وجل أن يبدل الكفر بالإيمان فلن يمنعه مانع ، قال تعالى : ( و اعلموا أن
الله يحول بين المرء وقلبه )، الأنفال ، 24.


3- اقتران الخوف
من الله تعالى بالكفِّ عن المعاصي وارتكاب المنكرات ، وقد قيل في معنى
الخوف من الله تعالى أنه الذي " يُشار به إلى ما يقتضيه الخوف ، وهو الكفُّ
عن المعاصي ".


4- اقتران العبادات والأعمال الصالحة بالخوف من
عدم القَبول ، لهذا " لو فُرض أن العبد يأتي بمقدوره كله من الطاعة ظاهراً
وباطناً فالذي ينبغي لربه فوق ذلك وأضعاف أضعافه " ، فلا يغتَرَّ المسلم
عندئذ بطاعته، لأن هذه الطاعة التي أتى بها لا تقابل أقل النعم التي أنعمها
الله عليه .
فإذا حافظ المسلم على إيمانه وإسلامه حمى نفسَه من سوء
الخاتمة ومن الموت على غير الإسلام، وعمل بذلك على تنفيذ وصية إبراهيم
ويعقوب عليهما السلام كما ورد في القرآن الكريم ، حيث قال تعالى في وصية
إبراهيم ويعقوب : ( و وصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى
لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون ) ، البقرة ، 132.



دلائل ضعف الخوف من الله عز وجل:

يتضمن هذه الأسئلة التالية :
هل تعتقد أن الله عز وجل سيُدخل الجنة كل الناس لكونه غفوراً رحيماً ؟
هل تشعر أنك ستدخل الجنة مع علمك بتقصيرك في العبادات والطاعات ؟
هل تعتقد أنك تقوم بكل العبادات المطلوبة منك على أحسن وجه ؟
هل تشعر أنك لم ترتكب في حياتك ذنوباً تستحق العقاب ؟
هل تخاف من الناس أكثر مما تخاف من الله عز وجل ؟
هل تشعر أن للجنِّ والإنس قُدرة على جلب النفع ومنع الضُّر؟
هل تخاف أن تصاب بالفقر والجوع والمرض ؟
هل تأمن على نفسك من سوء الخاتمة ومن عذاب القبر وعذاب جهنم ؟


إذا
كانت معظم الإجابات على هذه الأسئلة بالإيجاب فاحذر وخاف على دينك ، فإن
خوفك من الله عز وجل خوف ناقص ويؤثر على صحة إيمانك ، وذلك لأسباب عديدة
منها :

1- لن يدخل المؤمن الجنة بعمله بل يدخلها برحمة الله عز وجل ،
قال صلى الله عليه وسلـم : ( لن ينجي أحداً منكم عملُهُ ) ، قالوا : ولا
أنت يا رسول الله ؟ قال : ( ولا أنا إلا أن يتغمَّدني الله برحمته ) ، رواه
البخاري.

2- لن يصح إيمان العبد ما لم يخف من عقوبة الله سبحانه
وتعالى على ذنبه ، فالعبد بين مخافتين "ذنب قد مضى ولا يدري ما الله يصنعُ
فيه وبين أجلٍ قد بقي لا يدري ما يصيب منه من المهالك ".

3- لا يسلم
الإنسان من الابتلاء في هذه الدار ، لأن من صفتها أنها دار بلاء بينما
الآخرة هي دار الجزاء ، قال بعض الحكماء : " من قال لأخيه صرف الله عنك
المكاره فكأنه دعا عليه بالموت إذ صاحب الدنيا لا بد له من مقاساة المكاره "
. ومما يعين المؤمن في مواجهة بلاء الله عز وجل الإيمان بالقضاء والقدر
الذي يبعث الراحة والاطمئنان في القلب إذ لولا هذا الإيمان " لحدث ضغط نفسي
شديد على بعض الأشخاص قد يؤدي بهم إلى أمراض عقلية خطيرة وإن أغلب إصابات
الجنون لتأتي من المأزق الذي يقع فيه الشخص عندما يحار في تعليل بعض
الحوادث الخطيرة التي تنزل به أو بغيره " .

4- لا يصح إيمان عبد ما
لم يؤمن بأن النفع والضر والرزق والعطاء بيد الله ، وإن الجن لا يستطيعون
أذية المؤمن بل هم لا يؤذون "إلا من استكان بأوهامه وتخيُّلاته لسلطانهم من
ذكر أو أنثى أو يتعرض لتقبل مسّهم واستعاذته بهم والتماسه نفعهم
واستخدامهم للإضرار بأعدائه من إخوانه من الإنس أو يغفل عن ذكر الله وتلاوة
القرآن ويتجافى عن التحصن بالأوراد المأثورة والاستعاذات الدائمة بالله من
همزات الشيطان ومن حضورهم ".
قال تعالى في هذا المعنى: (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين) ، الحجر ، 42.

5-
لا يصح إيمان العبد إلا بخوفه من الموت وما يسبقه من سكرات الموت وما
يتبعه من خوف من عذاب القبر وخوف من أهوال يوم القيامة وعذاب النار ، فقد
استعان رسول الله صلى الله عليه وسلم بالله عز وجل على سكرات الموت ، وكان
عليه الصلاة والسلام يكثر من الاستعاذة من عذاب القبر ومن عذاب جهنم ، لأن
عذاب المرء الأخروي يبدأ من القبر ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(إنما القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار ) ،رواه الترمذي .

وفي
ختام هذا الاختبار أذكرك ، كما أذكر نفسي ، بأن في الخوف من الله عز وجل
أمان من كل خوفٍ آخر ، ففيما يهرب الخائف من غير الله عز وجل من الأسباب
التي سببت له الخوف ، يفرّ الخائف من الله عز وجل إليه لعلمه بأن لا أمان
ولا راحة ولا طمأنينة إلا معه ، اللهم اجعلنا ممن يخاف عقابك ويرجو ثوابك ،
اللهم آمين .

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابنة اللجين
عضو جديد
عضو جديد
avatar


الجنس : انثى
البلد : اختبار الخوف من الله عز وجل 1_3alam
العمر : 35
المهنه : اختبار الخوف من الله عز وجل Unknow10
الحاله : اختبار الخوف من الله عز وجل 110
عدد المساهمات : 40
نقاط : 24845
تاريخ التسجيل : 02/10/2010

اختبار الخوف من الله عز وجل Empty
مُساهمةموضوع: رد: اختبار الخوف من الله عز وجل   اختبار الخوف من الله عز وجل I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 03, 2010 12:44 pm

أجزل الله لك العطاء أنزلك منازل الصديقين والشهداء

في جنة رب رحيم قادر على ما يشاء

اللهم آمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اختبار الخوف من الله عز وجل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اختبار ذكاء راااااااااااااائع
» الفرق بين ((إنشاء الله)) و ((إن شاء الله))‏
» حملة مدح الحبيب على شبكة الإنترنت لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الكافيه :: الركن الاسلامى :: ديننا-
انتقل الى:  
عدد الزوار حتى الان
free counters