منتديات الكافيه
سميرة موسى كنز مصرى اصيل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سميرة موسى كنز مصرى اصيل 829894
ادارة المنتدي سميرة موسى كنز مصرى اصيل 103798
منتديات الكافيه
سميرة موسى كنز مصرى اصيل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سميرة موسى كنز مصرى اصيل 829894
ادارة المنتدي سميرة موسى كنز مصرى اصيل 103798
منتديات الكافيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الكافيه كل ما تتمناه  
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

 

 سميرة موسى كنز مصرى اصيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
~*شمس الإسلام*~
المدير العام
المدير العام
~*شمس الإسلام*~


الجنس : انثى
البلد : سميرة موسى كنز مصرى اصيل 1684-110
العمر : 31
المهنه : سميرة موسى كنز مصرى اصيل Collec10
الحاله : سميرة موسى كنز مصرى اصيل 6810
عدد المساهمات : 1284
نقاط : 28558
تاريخ التسجيل : 18/02/2010

سميرة موسى كنز مصرى اصيل Empty
مُساهمةموضوع: سميرة موسى كنز مصرى اصيل   سميرة موسى كنز مصرى اصيل I_icon_minitimeالأربعاء مارس 02, 2011 3:55 am


ويكيبديا
سميرة موسي (3 مارس 1917 - 15 أغسطس 1952 م) ولدت في قرية سنبو الكبري –
مركز زفتى بمحافظة الغربية وهي أول عالمة ذرة مصرية ولقبت باسم ميس كوري
الشرق، وهي أول معيدة في كلية العلوم بجامعة فؤاد الأول، جامعة القاهرة
حاليا.rchid]طفولتها

تعلمت سميرة منذ الصغر القراءة والكتابة، وحفظت أجزاء من القرآن الكريم
وكانت مولعة بقراءة الصحف وكانت تتمتع بذاكرة فوتوغرافية تؤهلها لحفظ الشيء
بمجرد قراءته.

انتقل والدها مع ابنته إلي القاهرة من أجل تعليمها واشتري ببعض أمواله
فندقا بـحي الحسين حتي يستثمر أمواله في الحياة القاهرية. التحقت سميرة
بمدرسة "قصر الشوق" الابتدائية ثم ب "مدرسة بنات الأشراف" الثانوية الخاصة
والتي قامت علي تأسيسها وإدارتها "نبوية موسي" الناشطة النسائية السياسية
المعروفة.
تفوقها الدراسي في المدرسة

حصدت سميرة الجوائز الأولي في جميع مراحل تعليمها، فقد كانت الأولي علي
شهادة التوجيهية عام 1935، ولم يكن فوز الفتيات بهذا المركز مألوفا في ذلك
الوقت حيث لم يكن يسمح لهن بدخول امتحانات التوجيهية إلا من المنازل حتي
تغير هذا القرار عام 1925 بإنشاء مدرسة الأميرة فايزة، أول مدرسة ثانوية
للبنات في مصر.

كان لتفوقها المستمر أثر كبير علي مدرستها حيث كانت الحكومة تقدم معونة
مالية للمدرسة التي يخرج منها الأول، دفع ذلك ناظرة المدرسة نبوية موسي إلي
شراء معمل خاص حينما سمعت يومًا أن سميرة تنوي الانتقال إلي مدرسة حكومية
يتوفر بها معمل. يذكر عن نبوغها أنها قامت بإعادة صياغة كتاب الجبر الحكومي
في السنة الأولي الثانوية، وطبعته علي نفقة أبيها الخاصة، ووزعته بالمجان
علي زميلاتها عام 1933
حياتها الجامعية

اختارت سميرة موسي كلية العلوم بجامعة القاهرة، رغم أن مجموعها كان يؤهلها
لدخول كلية الهندسة، حينما كانت أمنية أي فتاة في ذلك الوقت هي الالتحاق
بكلية الآداب وهناك لفتت نظر أستاذها الدكتور مصطفي مشرفة، أول مصري يتولي
عمادة كلية العلوم. تأثرت به تأثرا مباشرًا، ليس فقط من الناحية العلمية بل
أيضا بالجوانب الاجتماعية في شخصيته.
تخرجها

حصلت سميرة موسي علي بكالوريوس العلوم وكانت الأولي علي دفعتها وعينت
كمعيدة بكلية العلوم وذلك بفضل جهود د.مصطفي مشرفة الذي دافع عن تعيينها
بشدة وتجاهل احتجاجات الأساتذة الأجانب (الإنجليز).
اهتماماتها النووية

حصلت علي شهادة الماجستير في موضوع التواصل الحراري للغازات
سافرت في بعثة إلي بريطانيا درست فيها الإشعاع النووي، وحصلت علي الدكتوراة في الأشعة السينية وتأثيرها علي المواد المختلفة.

معادلة هامة توصلت اليها

أنجزت الرسالة في سنتين وقضت السنة الثالثة في أبحاث متصلة وصلت من خلالها
إلي معادلة هامة (لم تلق قبولاً في العالم الغربي آنذاك) تمكن من تفتيت
المعادن الرخيصة مثل النحاس ومن ثم صناعة القنبلة الذرية من مواد قد تكون
في متناول الجميع، ولكن لم تدون الكتب العلمية العربية الأبحاث التي توصلت
إليها د. سميرة موسي.
اهتماماتها السياسية

كانت تأمل أن يكون لمصر والوطن العربي مكان وسط هذا التقدم العلمي الكبير،
حيث كانت تؤمن بأن زيادة ملكية السلاح النووي يسهم في تحقيق السلام، فإن أي
دولة تتبني فكرة السلام لا بد وأن تتحدث من موقف قوة فقد عاصرت ويلات
الحرب وتجارب القنبلة الذرية التي دكت هيروشيما وناجازاكي في عام 1945 ولفت
انتباهها الاهتمام المبكر من إسرائيل بامتلاك أسلحة الدمار الشامل وسعيها
للانفراد بالتسلح النووي في المنطقة.

قامت بتأسيس هيئة الطاقة الذرية بعد ثلاثة أشهر فقط من إعلان الدولة الإسرائيلية عام 1948
حرصت علي إيفاد البعثات للتخصص في علوم الذرة فكانت دعواتها المتكررة إلي أهمية التسلح النووي، ومجاراة هذا المد العلمي المتنامي
نظمت مؤتمر الذرة من أجل السلام الذي استضافته كلية العلوم وشارك فيه عدد كبير من علماء العالم

توصلت في إطار بحثها إلي معادلة لم تكن تلقي قبولاً عند العالم الغربي
اهتماماتها الذرية في المجال الطبي

كانت تأمل أن تسخر الذرة لخير الإنسان وتقتحم مجال العلاج الطبي حيث كانت
تقول: «أمنيتي أن يكون علاج السرطان بالذرة مثل الأسبرين». كما كانت عضوا
في كثير من اللجان العلمية المتخصصة علي رأسها "لجنة الطاقة والوقاية من
القنبلة الذرية التي شكلتها وزارة الصحة المصرية.
هواياتها الشخصية

كانت د. سميرة مولعة بالقراءة. وحرصت علي تكوين مكتبة كبيرة متنوعة تم
التبرع بها إلي المركز القومي للبحوث حيث الأدب والتاريخ وخاصة كتب السير
الذاتية للشخصيات القيادية المتميزة. أجادت استخدام النوتة والموسيقي وفن
العزف علي العود، كما نمت موهبتها الأخري في فن التصوير بتخصيص جزء من
بيتها للتحميض والطبع وكانت تحب التريكو والحياكة وتقوم بتصميم وحياكة
ملابسها بنفسها.
نشاطاتها الاجتماعية والإنسانية

شاركت د. سميرة في جميع الأنشطة الحيوية حينما كانت طالبة بكلية العلوم
انضمت إلي ثورة الطلاب في نوفمبر عام1932 والتي قامت احتجاجا علي تصريحات
اللورد البريطاني "صمويل".

شاركت في مشروع القرش لإقامة مصنع محلي للطرابيش وكان د. مصطفي مشرفة من المشرفين علي هذا المشروع.
شاركت في جمعية الطلبة للثقافة العامة والتي هدفت إلي محو الأمية في الريف المصري.
جماعة النهضة الاجتماعية والتي هدفت إلي تجميع التبرعات؛ لمساعدة الأسر الفقيرة.
كما أنضمت أيضًا إلي جماعة إنقاذ الطفولة المشردة، وإنقاذ الأسر الفقيرة.

مؤلفاتها

تأثرت د. سميرة بإسهامات المسلمين الأوائل كما تأثرت بأستاذها أيضا د.مصطفي
مشرفة ولها مقالة عن الخوارزمي ودوره في إنشاء علوم الجبر. لها عدة مقالات
أخرى من بينها مقالة مبسطة عن الطاقة الذرية أثرها وطرق الوقاية منها شرحت
فيها ماهية الذرة من حيث تاريخها وبنائها، وتحدثت عن الانشطار النووي
وآثاره المدمرة وخواص الأشعة وتأثيرها البيولوجي.
سفرها للخارج

سافرت سميرة موسي إلي بريطانيا ثم إلي أمريكا لتدرس في جامعة "أوكردج"
بولاية تنيسي الأمريكية ولم تنبهر ببريقها أو تنخدع بمغرياتها ففي خطاب إلي
والدها قالت: "ليست هناك في أمريكا عادات وتقاليد كتلك التي نعرفها في
مصر، يبدءون كل شيء ارتجاليا.. فالأمريكان خليط من مختلف الشعوب، كثيرون
منهم جاءوا إلي هنا لا يحملون شيئاً علي الإطلاق فكانت تصرفاتهم في الغالب
كتصرف زائر غريب يسافر إلي بلد يعتقد أنه ليس هناك من سوف ينتقده لأنه
غريب.
مصرعها

استجابت الدكتورة سميرة إلي دعوة للسفر إلي أمريكا في عام 1952، أتيحت لها
فرصة إجراء بحوث في معامل جامعة سان لويس بولاية ميسوري الأمريكية، تلقت
عروضاً لكي تبقي في أمريكا لكنها رفضت وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة
لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15 أغسطس، وفي طريق كاليفورنيا
الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم بسيارتها بقوة وتلقي بها في
وادي عميق، قفز سائق السيارة - زميلها الهندي في الجامعة الذي يقوم
بالتحضير للدكتوراة والذي- اختفي إلي الأبد.
بداية الشك في حقيقة مصرعها

أوضحت التحريات أن السائق كان يحمل اسمًا مستعارا وأن إدارة المفاعل لم
تبعث بأحد لاصطحابها كانت تقول لوالدها في رسائلها: «لو كان في مصر معمل
مثل المعامل الموجودة هنا كنت أستطيع أن أعمل حاجات كثيرة». علق محمد
الزيات مستشار مصر الثقافي في واشنطن وقتها أن كلمة (حاجات كثيرة) كانت
تعني بها أن في قدرتها اختراع جهاز لتفتيت المعادن الرخيصة إلي ذرات عن
طريق التوصيل الحراري للغازات ومن ثم تصنيع قنبلة ذرية رخيصة التكاليف.

في آخر رسالة لها كانت تقول: «لقد استطعت أن أزور المعامل الذرية في أمريكا
وعندما أعود إلي مصر سأقدم لبلادي خدمات جليلة في هذا الميدان وسأستطيع أن
أخدم قضية السلام»، حيث كانت تنوي إنشاء معمل خاص لها في منطقة الهرم
بمحافظة الجيزة. لا زالت الصحف تتناول قصتها وملفها الذي لم يغلق، وإن كانت
الدلائل تشير - طبقا للمراقبين - أن الموساد، المخابرات الإسرائيلية هي
التي اغتالتها، جزاء لمحاولتها نقل العلم النووي إلي مصر والوطن العربي في
تلك الفترة المبكرة.[2]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
~*شمس الإسلام*~
المدير العام
المدير العام
~*شمس الإسلام*~


الجنس : انثى
البلد : سميرة موسى كنز مصرى اصيل 1684-110
العمر : 31
المهنه : سميرة موسى كنز مصرى اصيل Collec10
الحاله : سميرة موسى كنز مصرى اصيل 6810
عدد المساهمات : 1284
نقاط : 28558
تاريخ التسجيل : 18/02/2010

سميرة موسى كنز مصرى اصيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: سميرة موسى كنز مصرى اصيل   سميرة موسى كنز مصرى اصيل I_icon_minitimeالأربعاء مارس 02, 2011 4:00 am

سميرة موسى كنز مصرى اصيل 180px-SameeraMoussa
جريمة غامضة
سميرة موسى (3 مارس 1917 - 15 أغسطس 1952 م) هي أول عالمة ذرة مصرية ولقبت
باسم ميس كوري الشرق، وكذلك أول معيدة في كلية العلوم بجامعة فؤاد الأول ،
جامعة القاهرة حاليا.

مصرعها
استجابت الدكتورة سميرة إلى دعوة للسفر إلى أمريكا
في عام 1952، أتيحت لها فرصة إجراء بحوث في معامل جامعة سان لويس بولاية
ميسوري الأمريكية، تلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت وقبل عودتها
بأيام استجابت لدعوة لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15
أغسطس، و في طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم
بسيارتها بقوة و تلقي بها في وادي عميق، قفز سائق السيارة و اختفى إلى
الأبد. توفيت سميرة موسى في 5 أغسطس 1952 وكان عمرها 35 عاماً.



بداية الشك في حقيقة مصرعها
أوضحت التحريات أن السائق كان يحمل اسمًا مستعارا و أن
إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لاصطحابها كانت تقول لوالدها في رسائلها: «لو
كان في مصر معمل مثل المعامل الموجودة هنا كنت أستطيع أن أعمل حاجات
كثيرة». و لقد علق محمد الزيات مستشار مصر الثقافي في واشنطن وقتها أن
كلمة (حاجات كثيرة) كانت تعني بها أن في قدرتها اختراع جهاز لتفتيت
المعادن الرخيصة إلى ذرات عن طريق التوصيل الحراري للغازات و من ثم تصنيع
قنبلة ذرية رخيصة التكاليف. و في أخر رسالة لها كانت تقول: «لقد استطعت أن
أزور المعامل الذرية في أمريكا و عندما أعود إلى مصر سأقدم لبلادي خدمات
جليلة في هذا الميدان و سأستطيع أن أخدم قضية السلام»، حيث كانت تنوي
إنشاء معمل خاص لها في منطقة الهرم بمحافظة الجيزة و لا زالت الصحف تتناول
قصتها و ملفها الذي لم يغلق ، و أن كانت الدلائل تشير - طبقا للمراقبين -
أن الموساد، المخابرات الإسرائيلية هي التي اغتالتها ، جزاء لمحاولتها
نقل العلم النووي إلى مصر والعالم العربي في تلك الفترة المبكرة.


نبذة عن حياتها
ولدت سميرة موسى في قرية سنبو الكبرى – مركز زفتى بمحافظة الغربية في مصر.



1- اهتماماتها النووية
حصلت على شهادة الماجستير في موضوع التواصل الحراري
للغازات سافرت في بعثة إلى بريطانيا درست فيها الإشعاع النووي، و حصلت على
الدكتوراة في الأشعة السينية و تأثيرها على المواد المختلفة.



2- معادلة هامة توصلت اليها
أنجزت الرسالة في سنتين وقضت السنة الثالثة في أبحاث متصلة
وصلت من خلالها إلى معادلة هامة (لم تلق قبولاً في العالم الغربي آنذاك)
تمكن من تفتيت المعادن الرخيصة مثل النحاس ومن ثم صناعة القنبلة الذرية من
مواد قد تكون في متناول الجميع ، و لكن لم تدون الكتب العلمية العربية
الأبحاث التي توصلت إليها د. سميرة موسى.


3- اهتماماتها السياسية
و كانت تأمل أن يكون لمصر والوطن العربي مكان وسط هذا
التقدم العلمي الكبير، حيث كانت تؤمن بأن زيادة ملكية السلاح النووي يسهم
في تحقيق السلام، فإن أي دولة تتبنى فكرة السلام لا بد و أن تتحدث من موقف
قوة فقد عاصرت ويلات الحرب و تجارب القنبلة الذرية التي دكت هيروشيما و
ناجازاكي في عام 1945 ولفت انتباهها الاهتمام المبكر من إسرائيل بامتلاك
أسلحة الدمار الشامل وسعيها للانفراد بالتسلح النووي في المنطقة. كما قامت
بتأسيس هيئة الطاقة الذرية بعد ثلاثة أشهر فقط من إعلان الدولة
الإسرائيلية عام 1948 حرصت على إيفاد البعثات للتخصص في علوم الذرة فكانت
دعواتها المتكررة إلى أهمية التسلح النووي، ومجاراة هذا المد العلمي
المتنامي نظمت مؤتمر الذرة من أجل السلام الذي استضافته كلية العلوم و
شارك فيه عدد كبير من علماء العالم و قد توصلت في إطار بحثها إلى معادلة
لم تكن تلقى قبولاً عند العالم الغربي.


وأخيراً .. ويبقى السؤال : لماذا قيدت القضية ضد مجهول وهل ماتت د.سميرة ميتة عادية أم أنه حادث اغتيال؟

كانت أخر ما خطته من كلمات: "ثم غربت الشمس" عثر عليها بشكل نوتة سوداء صغيرة كانت تسجل فيها خواطرها حيث سلمت إلى والدها.
شاهد الفيديو - برنامج الطبعة الأولى من قناة دريم المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
~*شمس الإسلام*~
المدير العام
المدير العام
~*شمس الإسلام*~


الجنس : انثى
البلد : سميرة موسى كنز مصرى اصيل 1684-110
العمر : 31
المهنه : سميرة موسى كنز مصرى اصيل Collec10
الحاله : سميرة موسى كنز مصرى اصيل 6810
عدد المساهمات : 1284
نقاط : 28558
تاريخ التسجيل : 18/02/2010

سميرة موسى كنز مصرى اصيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: سميرة موسى كنز مصرى اصيل   سميرة موسى كنز مصرى اصيل I_icon_minitimeالأربعاء مارس 02, 2011 4:00 am

[size=29]
[size=21]إغتيال الدكتورة سميرة موسى
حلقة من ضمن سلسلة طويلة من الإغتيالات التى قام بها الموساد الإسرائيلي
لتصفية علماء الذرة العرب، خاصة وان
الدكتورة سميرة موسى توصلت إلى أبحاث هامة تؤدي إلى كسر احتكار الدول
الكبرى لامتلاك السلاح النووي حيث توصلت إلى تصنيع القنبلة الذرية من معادن
رخيصة يتوفر وجودها لدى كل دول العالم مهما كانت صغيرة فكان في ذلك سببا
لمقتلها. وسميرة موسى من مواليد قرية سنبو الكبرى مركز زفتي ، محافظة
الغربية ولدت يوم 3 مارس سنة 1917 قبل إندلاع ثورة 1919 بعامين، حفظت
القرآن الكريم عند بلوغها عامها السادس و تفتح وعيها على فوران الحركة
الوطنية ضد الإنجليز وكان والدها من الطبقة المتوسطة الريفية، وكان من هواة
القراءة ومن المتابعين لأحداث الحركة الوطنية والمتعاطفين مع سعد زغلول،
تعلمت سميرة في المدارس الأولية في قريتها، ثم انتقلت إلى القاهرة مع
أسرتها حيث كان والدها يمتلك فندقا في حي الحسين، ودخلت مدرسة قصر الشوق
الابتدائية، ثم مدرسة بنات الإشراف الثانوية وكانت مديرة المدرسة المربية
نبوية موسى إحدى رائدات الحركة النسائية المصرية.وفي المدرسة الثانوية
أظهرت سميرة موسى نبوغا خاصا في علم الرياضيات إلى درجة أنها وضعت كتابا من
تأليفها في مادة الجبر وقام والدها بطبعه على نفقته الخاصة.التحقت سميرة
بقسم الفيزياء بكلية العلوم وتتلمذت على يد الدكتور مصطفى مشرفة تلميذ
اينشتاين، الذي تنبه لنبوغها وعبقريتها، وتخرجت في الجامعة عام 1942 وأصبحت
معيدة بكلية العلوم رغم اعتراض الكثيرين على ذلك لصغر سنها إلا أن عميد
الكلية على مصطفى مشرفة أصر على تعيينها، ورهن استقالته على تحقيق هذا
الهدف وواصلت سميرة موسى أبحاثها وتجاربها المعملية سواء في كلية العلوم أو
في معهد الراديوم وكلية الطب أو اللجان العلمية المتخصصة التي قامت بتأسيس
مؤسسة الطاقة الذرية، وحصلت على الماجستير في التوصيل الحراري للغازات أما
الدكتوراه فقد حصلت عليها في عامين، و كان موضوعها ( خصائص إمتصاص المواد
للأشعة)، وكانت مدة بعثة الدكتوراه ثلاث سنوات، بعد ذلك قدمت الدكتورة
سميرة موسى العديد من الأبحاث كما شاركت في العديد من المؤتمرات العلمية
الدولية الهامة
.
وفي عام 1952 كانت الدكتورة سميرة موسى في بعثة علمية إلى الولايات المتحدة
لاستكمال أبحاثها العلمية في إحدى جامعاتها، ولم يكن يدري احد ان عيون
ذئاب الموساد تترصدها وأن الأمر بإغتيالها قد صدر ولم يبقى الا التنفيذ
.
وفي يوم 15 أغسطس 1952 كانت على موعد لزيارة أحد المفاعلات النووية
الأمريكية في كاليفورنيا، وقبل الذهاب إلى المفاعل جاءها اتصال هاتفي بأن
مرشدا هنديا سيكون بصحبتها في الطريق إلى المفاعل وهو طريق جبلي كثير
المنحنيات وعلى ارتفاع 400 قدم وجدت سميرة موسى أمامها فجأة سيارة نقل
كبيرة كانت متخفية لتصطدم بسيارتها وتسقط بقوة في عمق الوادي بينما قفز
المرشد الهندي الذي أنكر المسئولون في المفاعل الأمريكي بعد ذلك أنهم
أرسلوه
.
وهكذا رحلت عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مخلفة وراءها كما من الغموض حول وفاتها وآمالا كانت قد عقدت بها
.
بينما أصابع الموساد ملطخة بدمائها و دماء أخوتها العلماء الذين ابوا الا أن يخدموا وطنهم و عروبتهم
.

[/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سميرة موسى كنز مصرى اصيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علشانك انت مصرى؟؟!!!
» عمرو موسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الكافيه :: ركن المعرفة :: التاريخ :: شخصيات حفظها التاريخ-
انتقل الى:  
عدد الزوار حتى الان
free counters